علوش
الجرائد الصفراء انحدرت لدرجة استعباط الناس ووصف شخص مَدخلي (من أمثال رسلان والقوصي) اسمه الأباصيري (وهو للـ صراصيري أقرب) بأنه داعية "سلفي"!!
هذا الشيء يصف المجاهد السوري الذي قتلته روسيا (زهران علوش) بأنه "إرهابي تكفيري"!
لاحظ أن علوش هو نفسه من كان يصفه الدواعش بأنه مهادن ومرتد!
علوش (الجبهة الإسلامية) قتلته روسيا وتركت البغدادي (البيج دادي)، لأن الخوارج بغبائهم يخدمون استراتيجية بشار وروسيا والغرب، أما أمثال الجبهة الإسلامية وأحرار الشام فهم مجاهدون حقيقيون يريدون الخير لسوريا، ويقاتلون داعش وبشار في نفس الوقت، على الرغم من ضعف الإمكانات العسكرية.
الفتنة الحالية جعلت المفاهيم مختلطة لدرجة أن الموالاة لفريق والتبرؤ من فريق يحتاج دراسة وتدقيق.. والجرائد الصفراء السيساوية تزيد تعكير المسألة بالكذب الصريح واستغلال جهل المصريين بتفاصيل ما يحدث في الشام!
لو الفيسبوك عينة فعلية من أفكار الناس فمعنى هذا أن الناس منقسمين بين "مخدوعين في داعش" و"سيساوية"!!
فريق الدواعش: تكفيري صريح، على منهج الخوارج، يريد قتل المسلمين المعارضين للبيج دادي، وقتل المجاهدين السوريين.
فريق السيساوية: حمقى، يؤيدون ما يقول لهم عليه إعلام السيسي.. روسيا الأرثوذكسية وبشار النُصيري وإيران!
-----
هذا الشيء يصف المجاهد السوري الذي قتلته روسيا (زهران علوش) بأنه "إرهابي تكفيري"!
لاحظ أن علوش هو نفسه من كان يصفه الدواعش بأنه مهادن ومرتد!
علوش (الجبهة الإسلامية) قتلته روسيا وتركت البغدادي (البيج دادي)، لأن الخوارج بغبائهم يخدمون استراتيجية بشار وروسيا والغرب، أما أمثال الجبهة الإسلامية وأحرار الشام فهم مجاهدون حقيقيون يريدون الخير لسوريا، ويقاتلون داعش وبشار في نفس الوقت، على الرغم من ضعف الإمكانات العسكرية.
الفتنة الحالية جعلت المفاهيم مختلطة لدرجة أن الموالاة لفريق والتبرؤ من فريق يحتاج دراسة وتدقيق.. والجرائد الصفراء السيساوية تزيد تعكير المسألة بالكذب الصريح واستغلال جهل المصريين بتفاصيل ما يحدث في الشام!
لو الفيسبوك عينة فعلية من أفكار الناس فمعنى هذا أن الناس منقسمين بين "مخدوعين في داعش" و"سيساوية"!!
فريق الدواعش: تكفيري صريح، على منهج الخوارج، يريد قتل المسلمين المعارضين للبيج دادي، وقتل المجاهدين السوريين.
فريق السيساوية: حمقى، يؤيدون ما يقول لهم عليه إعلام السيسي.. روسيا الأرثوذكسية وبشار النُصيري وإيران!
-----
الجامية المدخلية.. أدعياء السلفية.
يعتنقون مبدأ "طاعة الرؤساء في كل شيء، حتى الكبائر والظلم"
اللهم أرنا فيهم يوما كيوم القذافي.
من أعان ظالما سلطه الله عليه.
يعتنقون مبدأ "طاعة الرؤساء في كل شيء، حتى الكبائر والظلم"
اللهم أرنا فيهم يوما كيوم القذافي.
من أعان ظالما سلطه الله عليه.
اتضح بعد مرور سنوات أن روسيا تخلصت من علوش فقط لما انتهت الفائدة منه ، ليس لأنه كان خطرا او أن جيشه وجبهته كانوا مجاهدين ، فقد رأينا كيف سلموا الغوطة وسلموا الأسلحة الثقيلة للنصيرية بسهولة وفروا في الباصات ، وإلى يومنا هذا لا يزال النصيرية يكتشفون الأسلحة التي خبأها جيش الإستسلام ، بينما رأينا كيف صمد الدواعش رغم خلافنا معهم في مخيم اليرموك مدة طويلة وهؤلاء من يعانون من الإمكانيات الضعيفة وليس مثل حمقى يملكون عشرات الدبابات في الغوطة ، جيش الإستسلام وعلوش لم يكونوا يكفرون جنود بشار ويرونهم مسلمين وفي المقابل يطنبون الكلام عمن يرونهم " خوارج "
ردحذف